The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية
The 2-Minute Rule for السعادة الوظيفية
Blog Article
يقول الأديب الفرنسي "فيكتور هوغو": "لا ندرك حقيقتنا إلا بما نستطيعه من الأعمال"، فالإنسان باختلاف تحصيله العلمي واختصاصه أو مهنته لا يمكنه معرفة قيمته واكتشاف أهميته لنفسه وللآخرين إلا بما يقدمه من عمل.
وأكدت خليفة الطنيجي المدير لأحد مدارس البنين الثانوية في الشارقة أن البيئة المحفزة، والإدارة الجيدة تلعبان دوراً مهماً في سعادة الموظف المهنية.
لا ينتظر الموظف المكافأة المادية فقط ليشعر بأهميته في عمله وأنَّه عنصر مفيد للشركة لا يمكن الاستغناء عنه؛ إنَّما يمكنه الشعور بذلك أيضاً إن تم شكره من قِبل رئيسه في العمل، ويمكن ذلك عن طريق الشكر في اجتماعات الشركة أو بإرسال رسالة بواسطة البريد الإلكتروني له أو بتخصيص لوحة إعلانات يتم عرض فيها إنجازات الأشخاص المميزين والمجتهدين في الشركة.
"In order to just take courses at my own tempo and rhythm is a wonderful working experience. I can study Anytime it matches my plan and temper."
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
وأضاف: "إن ثقافة السعادة ترتكز بشكل رئيس على حب البذل والعطاء، والسعي لتحقيق سعادة الآخرين، وتقديم الشكر والامتنان والتقدير للآخرين، وعلى القيم الإيجابية الأخرى كالاحترام، والعدالة، وغيرها، كما تتطلب السعادة تعزيز بعض المهارات لدى الموظفين مثل اليقظة الذهنية، والذكاء العاطفي، ويتعين على المؤسسات مراقبة مستويات السعادة لدى مختلف الفئات المعنية بشكل مستمر، من خلال أدوات قياس السعادة، كاستطلاعات الرأي، والاستبيانات، مع ضرورة أن تكون تلك القياسات بمنهجيات علمية تضمن دقة مخرجاتها ومؤشراتها.
من أكثر الأشياء التي تمنح الثقة للموظفين وتحثهم على بذل الجهود هي تفويض السلطة إليهم، لكن من الأخطاء التي تُرتَكَب هنا القيام بعملية تفويض جزئي للمهام، فيرغب مديرون كثيرون في استمرار إشرافهم المباشر أو قد لا يرغبون في التنازل عن بعض مهامهم، وهذا يجعل تفويض المهام غير ذي قيمة ومعدوم الفائدة؛ لذا امنح ثقتك لموظفيك وأعطهم بعض الصلاحيات التي تجعلهم أقدر على القيام بالعمل وتحمل المسؤولية كاملة.
لكي يعمل الشخص طوال اليوم دون ملل أو كلل عليه أن يسعى للعمل في المجال الذي يحبه، أما إذا لم يتمكن الشخص من العمل في المجال الذي يحبه فعليه أن يحب ما يعمل حتى يستطيع أن يعمل ما يحبه ويصل إليه.
أما النوع الأخير فهو الذي ينظر إلى وظيفته على أنَّها واجب من واجباته ولا يمكن للإنسان العيش دون عمل وعطاء، وغالباً العطاء غير محدود بالنسبة إليه فقد يعمل في مجالات عدة معاً فهدفه الوصول إلى الرضى فقط دون النظر إلى المردود المادي أو الترقي المهني كسابقه من النماذج.
يقع تحقيق مفهوم السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة على عاتق المؤسسة المِهَنِيَّة، وبالتحديد على عاتق الإدارة، وأهم الطرائق والأساليب التي تُستخدَم في التعامل والتفاعل مع الموظفين المسؤولين عنهم؛ بحيث يتوجب على كل مؤسسة مهنية أن تقوم بتوفير جميع العوامل والعناصر التي تزيد من الرِّضا المهني للموظفين مما يزيد من نور شعورهم بالراحة والسَّعادة المِهَنِيَّة، وإنَّ أحدث الأبحاث في علم الأعصاب وعلم النفس الإيجابي للكشف عن كيفية إيجاد السَّعادة والرِّضا في الحياة المِهَنِيَّة والوظيفية، والنجاح في العمل، قدَّمت لنا ما يلي:
بالنسبة إلى بعض الناس، فإنَّ وجود بيئة عمل ودِّيَّة شرطٌ أساسي لوجود المتعة، بغض النظر عن المعايير، فكوننا راضين عن وظائفنا أمرٌ بالغ الأهمِّيَّة للحفاظ على التوازن بين "العمل والحياة".
استشاراتي يهدف برنامج استشارتي إلى مساعدة موظفي الهيئة من خلال توفير خدمات الدعم النفسي عن طريق توفير نهج فعال لحل المشاكل والتعامل مع التحديات بشكل مباشر والتنعم بحياة سعيدة وصحية وخالية من التوتر من خلال الخدمات التالية: فحص مستوى الإجهاد عبر الإنترنت
السعادة في العمل لها فوائد عديدة، لأن العمال السعداء أكثر انخراطًا مع وظائفهم وزملائهم ويعملون بجدية أكبر وأكثر ذكاءً.
تشجيع الموظفين على التعلم الذاتي وضرورة الاستمرار في تطوير الذات وحصد المعارف المختلفة.